Press Today

تحديد حجم الخسائر وتوزيعها بين الجهل والتجاهل

خالد أبو شقرا-يحتل بند التفاوض مع الدائنين سواء كانوا داخليين أو خارجيين رأس قائمة الاولويات لأي برنامج إنقاذي. فإعادة هيكلة الدين المتراكم لا تقتصر على كونه التزاماً على الدولة اللبنانية ومؤسساتها فحسب، بل منطلقاً لتحقيق العدالة أولاً، وتحديد مستقبل الاقتصاد اللبناني ثانياً. هذه المعادلة الدقيقة ما زالت تدور منذ بداية الأزمة في حلقة مفرغة، مدعومة بفترات فراغ وتعطيل طويلة على مستوى السلطة التنفيذية واختلاف حاد في الآراء بين الكتل السياسية.
لقراءة المقال كاملاً