- November 27, 2019
- By النهار
سلوى بعلبكي- تتراكم في الأجواء الإقتصادية الغيوم التي تزيد قتامة الرؤية لدى اللبنانيّين، الذين يعيشون تحت الضربات المتتالية في السياسة والاقتصاد، وآخرها هَمّ فقدان العملة الصعبة مع ما يتسبّب به من غلاء وبطالة. وبتزامن ذلك مع تقنينٍ قاس في توفير السيولة تعتمده المصارف اللبنانية، خلافاً للقانون، بتفاهم ضمني مع مصرف لبنان ولجنة الرقابة على المصارف، وبرعاية جمعية المصارف، ما يدفع المودعين الى تكديس السيولة في منازلهم، في ظاهرة لم يشهد أعرق قطاع مصرفي في الإقليم شبيهاً لها حتى في زمن الحروب والفوضى
لقراءة المقال كاملاً