Press Today

حان وقت الحقيقة سياسيًا واقتصاديًا

مروان اسكندر- ثمة تمسّكٌ من قِبل رجال هذا العهد بتغيير خاص بالميثاقية يَفترض اعطاءهم حق الفيتو على اي قرارات وزارية حيث هم يشكلون، كما يقول الرئيس ميشال عون، الكتلة الوازنة في مجلس النواب، والواقع هو ان “التيار الوطني الحر” بعد انسحاب عدد من مناصريه وتبنّي ثلاثة نواب منهم على الاقل برامج انمائية وتطويرية تخالف منهجية التيار، اصبح من نافل الادعاء انهم يشكلون الكتلة الوازنة. فالواقع ان كتلة “القوات اللبنانية” اكبر عددًا وكذلك كتلة الرئيس نبيه بري… التي هي بالفعل الكتلة الوازنة، وهاتان الكتلتان الوازنتان على تناقض واضح مع منطلقات “التيار الوطني” الموصوفة من قِبل ممثليه بالكتلة الوازنة.
لقراءة المقال كاملاً