Press Today

ملاحظات أولية على اتفاق الإطار مع صندوق النقد

سامي نادر-خطف اتفاق الإطار الموقع مع بعثة صندوق النقد كل الأضواء، كيف لا والبلاد على حافة الإنفجار وكل التعويل على مساعدة الخارج وعلى صندوق النقد تحديداً. فهل ما تم إنجازه البارحة يشكل الخطوة الأولى على طريق التعافي أم أنه كما يتراءى لبعض المشككين، مجرد حملة إعلامية وإنجاز وهمي لن يغير في واقع الأمور شيئاً.بداية لا بد من الإعتراف بأن اتفاق الإطار، وهو للتذكير إتفاق تمهيدي، رسم أمام الدولة خريطة طريق واضحة للخروج من الأزمة، وفند بالتفصيل الإصلاحات المطلوبة من السلطات اللبنانية كشروط لموافقة المجلس التنفيذي لصندوق النقد على منح قرض بقيمة 3 مليارات دولار.
لقراءة المقال كاملاً